جربي وصفة طبيعية لتنشيط المبايض وزيادة التبويض
- تحاول النساء الحوامل اللجوء إلى الأساليب الطبيعية التي تساعد على تحفيز المبايض لتحسين نضج البويضة وتحسين جودتها من أجل تسريع الحمل وتحسين معدلات الخصوبة.
- اكتشف البحث العلمي العديد من الأعشاب الطبيعية التي تنظم هرمونات الجهاز التناسلي الأنثوي وتهيئ الرحم للحمل وتحسن وظيفة المبيض وجودة البويضات.
- اليانسون.
- الميرمية.
- الخاتم.
- زنجبيل؛
- شاي البابونج.
- كما توجد مجموعة من الأعشاب الهامة لتنشيط المبيض بشكل يساعد على زيادة مخزون البيض مما يلعب دورًا في تحسين فرص الإنجاب.
- كوهوش السوداء؛
- الفاوانيا البيضاء
- وحيد القرن الكاذب.
- شجرة التوت العفيفة.
- الكسافا الحلو.
- من ناحية أخرى ، هناك بعض الأطعمة والمشروبات التي تساعد على تنشيط المبايض وتحسين فرص الحمل لاحتوائها على مركبات تعمل على تحسين الخصوبة.
- اشرب الحليب مع العسل الأبيض.
- حليب منقوع بالتمر.
- مشروب رمان.
- مشروب أناناس.
- بالإضافة إلى ذلك فقد توصلت دراسات علمية إلى عدة مكملات طبيعية تعمل على تحسين معدلات الخصوبة وصحة الجهاز التناسلي ، وأهمها غذاء ملكات النحل لاحتوائه على مجموعة من القيم الغذائية التي تعمل على تحسين صحة الجهاز التناسلي ، وتفعيلها تحسين جودة البويضات وتحضير الرحم للحمل.
لمعرفة المزيد ، نوصيك بقراءة مقال عن الأعشاب لتحفيز الإباضة وإنجاب القليل.
نصائح للمرأة لتنشيط المبايض وتحسين البويضات
هناك بعض النصائح التي تساعد على زيادة الخصوبة لزيادة فرصك في إنجاب الأطفال عن طريق تحسين وظيفة المبيض وتحفيز نضج البويضات ، والتي تعتمد على تغييرات نمط الحياة الطبيعية:
تناول المكملات الغذائية
- تساعد المكملات الغذائية على تعويض نقص المعادن والفيتامينات التي تعمل على تحسين وظائف الجسم ، بما في ذلك دعم صحة الجهاز التناسلي الأنثوي لتحسين الخصوبة وفرص الإنجاب.
- حيث أثبتت الدراسات العلمية أن تناول فيتامينات متعددة من العوامل التي تستبعد مشاكل العقم وصعوبات الإنجاب ، خاصة تلك المتعلقة بالمبيض والبويضات.
- يتفق الأطباء على أنه لتحسين فرص الحمل ، ابدأ في استخدام المكملات الغذائية التي تساعد على الحمل ، على الأقل من ثلاثة إلى ستة أشهر قبل محاولة الحمل ، ومن الأفضل استخدام 3 أنواع على الأقل من الفيتامينات.
- وأفضل فيتامين ينصح به الأطباء هو فيتامين ب 9 المعروف بحمض الفوليك لدوره في تعزيز فرص الإنجاب وحماية الجنين من التشوهات الخلقية وخاصة عيوب الأنبوب العصبي.
افحص مستويات الحديد
- يوصى بفحص مستويات الحديد عن طريق تحليل عينات الدم في المختبر لأن الأطباء يؤكدون أن هناك علاقة بين العقم ونقص الحديد في الدم.
- النساء أكثر عرضة للإصابة بنقص الحديد بسبب النزيف المهبلي الذي لا يحل محل الدم المفقود من الجسم.
- في حالة التحقق من انخفاض مستويات الحديد ، يوصى باستخدام فيتامينات الحديد مع فيتامين B9 وفيتامين C لدورها في تسريع امتصاص الحديد.
- تشمل الأطعمة الغنية بالحديد التي يُنصح بتناولها في الحميات الغذائية اليومية الأطعمة من مصادر حيوانية بالفواكه والخضروات ذات الأوراق الخضراء.
- يذكر أن الحديد هو بروتين مهم لإنتاج خلايا الدم الحمراء ويساعد الجسم على القيام بعملياته الحيوية بشكل طبيعي ولتحسين تدفق الدم إلى جميع أعضاء الجسم وضعف وظيفة المبيض وضعف جودة البويضات أي لتعقيد عقم النساء.
الابتعاد عن الدهون المتحولة
- يوصى بتناول الأطعمة التي تأتي من الدهون الصحية ، مثل زيت الزيتون أو المسكرات ، والتي تلعب دورًا في تعزيز الصحة العامة وتحسين الخصوبة.
- حيث أثبتت الدراسات العلمية أن الدهون المتحولة هي أحد أسباب صعوبات الإنجاب لدى النساء ، وكذلك أحد أسباب العقم المصاحب لمشاكل الإباضة.
- توجد الدهون المتحولة في بعض الأطعمة التي يجب استبعادها من النظام الغذائي ، مثل الزيوت النباتية المهدرجة والأطعمة المقلية والأطعمة المقلية.
قلل من الكافيين
- يوصى بتقليل شرب المشروبات أو تناول الأطعمة الغنية بالكافيين لأن الدراسات العلمية وجدت علاقة بين الإفراط في تناول الكافيين ومشاكل الخصوبة وصعوبات الإنجاب.
- يوصى بعدم تناول أكثر من ملعقة أو ملعقتين صغيرتين من الكافيين يوميًا لتجنب الآثار السلبية والضارة.
تمتع بوزن صحي
- يؤكد الأطباء أن الوزن هو أحد العوامل الرئيسية التي تؤثر على معدلات الخصوبة لدى الرجال والنساء ، بحيث ترتبط مشاكل العقم بالنحافة أو السمنة ، وبالتالي يجب التمتع بوزن صحي مثالي ومتسق.
- بالنسبة للنساء ، يساعد الوزن المثالي على تحسين وظيفة المبيض وجودة البويضات وتنظيم مواعيد الدورة الشهرية وأوقات الإباضة.
- من ناحية أخرى ترتبط السمنة بزيادة الدهون المخزنة في الجسم مما يؤثر على وظيفة الدورة الشهرية ، وبالتالي على وظيفة المبايض ، وهي مشكلة تؤدي إلى ضعف وضعف نمو البويضات.
تجنب الكحول
- أظهرت الدراسات العلمية أن شرب الكحول مرتبط بمشاكل العقم والعقم عند كل من الرجال والنساء ، وينطبق الأمر نفسه على التدخين أو تعاطي المخدرات.
- هناك أيضًا علاقة وثيقة بين الكحول والتدخين والمخدرات وتشوه الجنين أو نقص نمو الجنين أثناء الحمل.
تحسين الحالة العقلية
- يوصى بتحسين الحالة النفسية عن طريق تجنب المثيرات المهيجة من خلال تمارين التنفس والاسترخاء ، وإدارة التوتر تحت ضغوط الحياة.
- تلعب الحالة النفسية دورًا مهمًا في معدلات الخصوبة لدى النساء والرجال لأنها تؤثر على جهاز الغدد الصماء المسؤول عن تنظيم هرمونات الجهاز التناسلي الأنثوي.
- يرتبط الإجهاد والاضطرابات النفسية بمشاكل الدورة الشهرية وضعف نشاط المبيض ، مما يؤثر سلبًا على مخزون ونوعية البويضات ، وهي مشكلة تتعلق بالعقم ومشاكل الإنجاب.
التغذية السليمة لتحفيز التبويض وتسريع الحمل
- يؤكد الأطباء على أهمية اتباع نظام غذائي صحي ومتكامل ومتوازن لأن سوء التغذية ونقص الأكل أو بعض المنتجات الغذائية الضارة ترتبط بمشاكل الخصوبة وصعوبات الإنجاب ، وفي هذا السياق نقدم أهمها لتعديل النمط الغذائي. لتحسين فرص الحمل.
- تناول الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة مثل حمض الفوليك لدوره في تعزيز الخصوبة ومساعدة المرأة بعد التطعيم على زرع البويضة في جدار الرحم لدعم الحمل في الأيام الأولى ، والفواكه والخضروات والمشروبات الكحولية أفضل تلك الأطعمة.
- انتبه إلى وجبة الإفطار التي تحتوي على كميات كبيرة من المعادن والفيتامينات ، فقد أثبتت الدراسات العلمية أنها تساعد على تنظيم مستويات هرمونات الجسم وخاصة الأنسولين الذي يقي من مشكلة متلازمة تكيس المبايض ، وهي من مشاكل العقم الأكثر شيوعًا بين النساء.
- أظهرت الدراسات العلمية أهمية الحد من تناول الكربوهيدرات للحفاظ على وزن صحي ، وتنظيم هرمونات الجسم ، وتقليل مستويات الأنسولين ، مما يساعد على تنظيم الدورة الشهرية ، وتحسين وظيفة المبيض ، والوقاية من خطر الإصابة بمتلازمة تكيس المبايض.
- قلل من السكريات والحلويات والدهون وابتعد عن الأطعمة السريعة والأطعمة الصناعية أو غير المطبوخة جيدًا ، وتجنب الأطعمة النيئة أيضًا.
- الإفراط في تناول الأطعمة الغنية بالألياف لدورها في تخليص الجسم من المستويات الهرمونية المرتفعة والحفاظ على توازن هرمون الأنسولين وسكر الدم.
في نهاية المقال ، تجدر الإشارة إلى أن هذه الوصفات الطبيعية تساعد على تنشيط المبايض وتحسين جودة البويضات لزيادة معدلات الخصوبة ، لكنها ليست فعالة بمفردها مع النساء اللواتي يعانين من مشكلة صحية تمنع الحمل مثل كأمراض تصيب الرحم أو عنق الرحم أو المبايض أو الحوض ، وتلك الحالات علاجها الرئيسي هو التدخلات الطبية مع الأدوية أو تقييم الجراحة من قبل طبيب أمراض النساء.