ويعتقد أنه أقراص كويتا دواء لعلاج نوبات الهوس ومضادات الاكتئاب أين هي أقراص كويتا علي العنصر النشط هو الكيتيابين من أين مضادات الذهان يرتبط بمستقبلات معينة في الدماغ (مثل مستقبلات الدوبامين 4 ، ومستقبلات الهيستامين -1 ، ومستقبلات السيروتونين) ويؤثر على وظيفتها حيث يظهر قابلية عالية لمستقبلات الهيستامين والأدرينالين ألفا 1 ، ولكن ضعف الحساسية تجاه ألفا. 2 مستقبلات الأدرينالين الاستخدامات الطبية أقراص كويتا داخل علاج أعراض الجنون المصاحبة للاضطراب ثنائي القطب .
أقراص كويتا لنوبات الهوس وأقراص كويتا المضادة للاكتئاب
مؤشرات لاستخدام أقراص كويتا:
1 – يستخدم الدواء لعلاج حالات الفصام ويمكنه علاج نوبات الهوس كما يمكنه علاج الاكتئاب.
2- يستخدم الدواء في علاج الاضطراب ثنائي القطب ويمكنه أيضًا علاج الاضطراب ثنائي القطب.
الجرعة وطريقة الاستخدام لأقراص كويتا:
1- الجرعة المعتادة لمرض انفصام الشخصية هي: جرعة أولية مقدارها 25 مجم مرتين يومياً ، ويمكن زيادة الجرعة إلى 50 مجم 2-3 مرات يومياً ، والحد الأقصى للجرعة هو 300-400 مجم يومياً.
2- الجرعة المعتادة في حالات الاضطراب ثنائي القطب هي: الجرعة الأولية 50 مجم في اليوم ، ويمكن زيادة الجرعة بحد أقصى 100-400 مجم في اليوم.
3- الجرعة المعتادة في حالات كبار السن: الجرعة الأولية 25 مجم يومياً ، ويمكن زيادة الجرعة إلى 50 مجم يومياً كحد أقصى.
الآثار الجانبية لأقراص كويتا:
1- قد تشعر أحيانًا بالأرق والدوخة ، فضلًا عن سوء الهضم ، فضلًا عن حقيقة أنها يمكن أن تسبب جفاف الفم.
2- من المرجح أن تحدث زيادة في الوزن ، ويمكن أن يتسبب العلاج في تسارع ضربات القلب ، وكذلك حقيقة أن انخفاض ضغط الدم يمكن أن يحدث أثناء الوقوف.
3- يسبب الدواء في بعض الأحيان اضطرابات عصبية ويمكن أن يحدث تورم في الأطراف ، فضلاً عن حقيقة أنه يمكن أن يكون هناك نقص في خلايا الدم البيضاء.
4- قد يتسبب الدواء في ارتفاع مستويات السكر في الدم مما قد يسبب القيء والغثيان ، وكذلك الشعور بالإمساك وأحياناً الإسهال.
موانع استعمال أقراص كويتا:
1- يحظر تناول الدواء للأشخاص الذين يعانون من فرط الحساسية لأحد مكونات الدواء.
2- يمنع استخدامه للمرضى الذين يعانون من أمراض الكبد ولا يمكن استخدامه مع مرض نخاع العظام وكذلك الأشخاص الذين يعانون من انخفاض عدد خلايا الدم البيضاء.
3- لا تستخدم الدواء أثناء الحمل إلا بعد استشارة الطبيب المعالج ، ولا يمكن استعمال الدواء أثناء الرضاعة لأن الدواء ينتقل إلى حليب الأم ، مما يعرض حياة الأطفال للخطر. إستشيري الطبيب المعالج قبل تناول الدواء أثناء الحمل والرضاعة.