فوائد الثوم المحمص
أهم فوائد الثوم المحمص
يعتبر الثوم النيء غير المطبوخ غذاءً غير مطبوخ بسبب غناه بالعديد من المركبات الصحية أهمها الأليسين وهو مركب كبريتي يصبح أكثر فاعلية عند سحق الثوم أو تقطيعه ، لمناعة الجسم ، وبعض المعادن. وأهمها عنصر السيلينيوم وهو ضروري لصحة العظام ولكن أهم فوائد الثوم المحمص يمكن اعتباره نفس فوائد الثوم النيء؟ بالتأكيد ليس بسبب تأثير الحرارة ، لذلك يمكن تلخيص أهم فوائد الثوم المحمص في السطور التالية:
- مركب الليسين: في الثوم المحمص ، يكون أقل فعالية مقارنة بالثوم العادي ، لكنه لا ينكسر تمامًا ، ولكنه يحافظ على بعض فعاليته.
- الفيتامينات: في الثوم المحمص يتأثر بنسبة ضئيلة مقارنة بطرق طبخ الثوم الأخرى ، لذلك فهو لا يزال فعالاً ويمكن اعتبار الثوم المحمص ًا له.
- معدن: الثوم المحمص أقل فعالية من الثوم النيء ، لكن تناول كميات أكبر من الثوم المحمص مقارنة بالثوم العادي يضمن حصول الجسم على الكمية المناسبة منه.
طريقة تحضير الثوم المحمص
يمكن الحصول على أهم فوائد الثوم المشوي عندما يتم تحميص الثوم بشكل صحيح ، ويتميّز الثوم المحمص عن الخام بطعمه اللذيذ ، وغير اللاذع ، وقوامه الناعم الذي يسمح باستخدامه في العديد من الوصفات ، وكذلك استخدامه من أجله . إضافة نكهة مميزة للأطباق الرئيسية مثل الحمص والبطاطا المهروسة والمعكرونة والبيتزا وخبز الثوم ، وتحضير الثوم المشوي ويمكن اتباع إحدى الطرق التالية:
ثوم محمص مع حمص
يتم ذلك باستخدام الفرن بعد تسخينه إلى درجة حرارة حوالي 200 درجة مئوية ، حيث يتم استخدام رؤوس الثوم مع فصوصها معبأة بإحكام دون فصلها أو تقشيرها ، فقط التقشير الخارجي يزيل جزء صغير من الجزء العلوي من الرأس بسكين بحيث تكون القرنفل مرئية بوضوح العيوب بحيث يتم وضعها على ورق ألومنيوم بعد التحضير ويضاف الملح وزيت الزيتون حسب الحاجة ، مدة الطهي ما بين 30 و 40 دقيقة
ثوم مشوي بدون جلد
لا تحتاج هذه الطريقة إلى فرن ، وتتم عن طريق استخدام فصوص الثوم بعد فصلها عن الرأس وتقشيرها ووضعها في مقلاة معدنية على النار بزيت الزيتون (أو أي نوع آخر حسب الحاجة) بعد تسخينها بحيث كمية فصوص الثوم تتناسب مع حجم المقلاة ، خففي النار وطهي الفصوص على نار خفيفة لمدة 20 إلى 30 دقيقة أو حتى تصل إلى المستوى المناسب من الاحمرار.