كبسولات دوروفين لعلاج التهاب المفاصل
يعاني العديد من كبار السن من الالتهابات والأدوية كبسولات دوروفين لعلاج التهاب المفاصل والعلاج المناسب والمناسب هو علاج ذلك ، وتقليل الألم الناتج عنه ، وتسهيل حركة المريض.
معلومات عن كبسولات دوروفين لعلاج التهاب المفاصل
تبين لنا الموقع مختلف بعض المعلومات عن عقار دوروفين ، لأن هذا الدواء من الأدوية الفعالة لتزويد جسم المريض بالجلوكوزامين ، وهذه المادة هي في الأساس عبارة عن تركيبة بروتين السكر ، وهذا يساهم بشكل كبير في تجديد خلايا العظام.
يمكن أيضًا الحصول على هذه المادة الفعالة من المأكولات البحرية التي يتناولها الإنسان والتي تحتوي على العديد من هذه المواد ، بالإضافة إلى المواد الأخرى التي تساعد بشكل فعال في تقوية عضلات القلب والأوعية الدموية.
تستخدم المادة الفعالة في كبسولات Dorofen لعلاج الالتهابات
يحتوي هذا الدواء على العديد من المواد الفعالة الهامة ، على النحو التالي:
- سلفات الجلوكوزامين المجهرية ، الموجودة في هذا الدواء بمعدل 50 ملغ ، وهي المادة الرئيسية في تكوين هذا الدواء.
- توجد جليكوسيدات وهذه المادة الفعالة في دوروفين بتركيز 500 مجم.
متى يجب تناول كبسولات دوروفين لعلاج التهاب المفاصل؟
يصف أطباء العظام والمفاصل هذا الدواء كعلاج فعال ، خاصة لكبار السن والذين يعانون من آثار وخيمة في المفاصل وحالات أخرى ، ومنها ما يلي:
- يوصف هذا الدواء بأنه من العلاجات القوية في مكافحة الأمراض الروماتيزمية الحادة والتي تسبب العديد من المشاكل للمريض وتعيق حركته بشكل طبيعي ، فضلاً عن التسبب في الكثير من الألم للمريض.
- يمكن وصف هذا الدواء في علاج المرضى الذين يعانون من مشاكل في الغضروف والتآكل نتيجة النقص الكبير الذي يحدث للمريض نتيجة انخفاض كمية السوائل الموجودة في تلك المنطقة بين. عظام.
- يعتبر هذا الدواء مهمًا جدًا في توصيل الدم إلى الشعيرات الدموية الطرفية ويزودها بالأكسجين الكافي ، مما يساهم بشكل كبير في تنشيط وحيوية الدورة الدموية وقلة الخمول.
- يعمل كملين للحركة بين المفاصل وبعضها ويمنع التآكل الذي يحدث نتيجة وجود خشونة بين العظام.
- يقلل الضغط الذي يقع على الأعصاب وبالتالي يمنع ما يسمى بالضغط العصبي.
- يوصف هذا الدواء للتخلف العقلي وفقدان الذاكرة.
- يمكن لمرضى السرطان تناول هذا الدواء لأنه مكمل غذائي مهم.
- الأشخاص الذين يعانون من الاكتئاب والضغط النفسي الحاد يستخدمون هذا الدواء.
- يمكن وصف هذا الدواء لكبار السن المصابين بمرض الزهايمر أو مرض الزهايمر.
- يخفف هذا الدواء من أعراض أي تورم أو التهاب يصيب المفاصل والعظام.
- بالنسبة لأولئك الذين يعانون من آلام الظهر والتهاب الفقار القطني ، يعتبر هذا الدواء مسكنًا وعلاجًا قويًا لذلك.
حجم كبسولات دوروفين لعلاج التهاب المفاصل
تختلف الجرعة المناسبة للأشخاص حسب العمر والوزن ومستوى الإصابة وهي كالتالي:
في حالة كبار السن أو البالغين تكون الجرعة المناسبة لهم بمعدل قرص واحد من العلبة ويتم تناولها ثلاث مرات خلال اليوم بشرط أن تؤخذ هذه الجرعة بعد ثلاث وجبات في اليوم. لا يؤخذ على معدة بدون طعام.
من الأفضل عند تناول هذا الجهاز اللوحي عدم تكسير القرص إلى أجزاء مختلفة ثم تناوله ، ويجب على المريض تناول هذه الكبسولة مرة واحدة ثم تناول الكثير من الماء ، ولا يجوز ابتلاع القرص معدة فارغة.
ما هي موانع استخدام كبسولات دوروفين لعلاج التهاب المفاصل؟
لا ينبغي أن يؤخذ هذا الدواء لحالات طبية مختلفة ، بما في ذلك ما يلي:
الأشخاص الذين يعانون من الكثير من المركبات الفعالة في الدواء كبسولات دوروفين لعلاج التهاب المفاصل ولا سيما الجنكة بيلوبا.
المرضى الذين يعانون من بعض الأمراض المزمنة ، بما في ذلك مرض السكري أو أمراض الكبد.
وكذلك الأشخاص الذين تظهر عليهم آثار جانبية عند تناولهم المأكولات البحرية وخاصة الجمبري.
اقرأ أيضًا: نشرة كبسولات Sympatex لعلاج الاكتئاب وآلام الأعصاب
ما هي الأضرار التي يسببها تناول كبسولات دوروفين لعلاج التهاب المفاصل؟
هذه الآثار الجانبية لهذا الدواء لا تظهر للمريض إذا لم يلتزم المريض بالجرعة المناسبة ، وكذلك الإفراط في تناول الجرعات الكبيرة ، وتشمل الأعراض التالية:
- عند تناول جرعات زائدة ، قد يشعر ببعض التشنجات في منطقة أسفل البطن ، وقد تكون لديه رغبة قوية في التقيؤ وعدم قدرته على تناول الطعام.
- يمكن للمريض أن يفقد وعيه بسبب الصداع الشديد والدوخة.
- في بعض الأحيان تصاب المعدة بالكثير من الحموضة مع ألم في الصدر.
- يشعر المريض بالكثير من الأرق وعدم قدرته على النوم.
- قد يكون المرضى الذين يعانون من فرط تخثر الدم معرضين لخطر تناول هذا الدواء لأنه يزيد من خطر النزيف المفرط إذا أصيبوا.
- ظهور بعض الأعراض ، مثل رغبة المريض في حك أجزاء معينة من جسده ، كما أنه يعاني من إمساك شديد ، مع إصابة بعض مناطق جسده بالتهاب وانتفاخ.
- من المهم عدم تناول هذا الدواء للنساء في أي مرحلة من مراحل الحمل لأن ذلك قد يسبب أمراض وتشوهات للجنين ، خاصة إذا تم تناوله في المراحل المبكرة من حمل الأم.
- كما أنه خلال فترة الرضاعة يجب على الأم عدم تناول هذا الدواء ، لأن هذا الدواء موجود في اللبن الذي يأكله الطفل ، وبالتالي يمكن أن يعرض الطفل للعديد من المشاكل الصحية.