حكمة عن حب الوطن .. 20 من أجمل العبارات عن وطننا الغالي

 

حكمة عن حب الوطن

الوطن غالي ونفديه بالروح ، هذا ليس شعاراً بل حقيقة ، وطننا غالي ونفديه بالناس الذين نحبهم أكثر. جزء منا ونحن جزء منه ، ومن خلالها نتعرف على الوطنية في النقاط التالية:

  • لا يكافح الإنسان إلا من أجل ما يحب ، ولا يفعل إلا ما يستحق الاحترام والإعجاب ، فكيف يُطلب من المواطن أن يحب وطنه ويحترمه وهو جاهل بتاريخه ولا يشعر في قلبه أنها كذلك ؟ الاستفادة من الأمن والرفاهية التي توفرها الدول الأخرى لمواطنيها.
  • للوطن والوطن نحن الأطفال الذين نشأنا وكبرنا وطلابنا درسنا وبقينا وشتغلنا أينما كنا.
  • المنزل هو المكان الوحيد في هذا العالم حيث ترتاح قلوبنا وتشعر بالأمان ، حيث نشعر بالثقة ، حيث نزيل قناع الخوف ، ونرتدي قناع الشجاعة لحمايته لا يهم ما هو ، وهو مكان يمكننا من خلاله التعبير عن آرائنا دون عائق ودون خوف.
  • إذا كان الشخص سيغادر المكان الذي أحبه وعاش فيه ، ولديه كل ذكرياته ، فعليه أن يغادره بأي وسيلة وأن يكون سريعًا في القيام بذلك. لا يستطيع العودة إلى ذلك المكان مرة أخرى لأنه سيضر به مرة أخرى بسبب الذكريات التي تركها هناك ، والتي لا يمكن إعادتها إلى الوطن وتبقى في عقل الإنسان حتى يموت.
  • هناك سعادة وراحة في وجود من يسعدك وجوده وتفتقده في غيابه ، فالسعادة هي الوطن الذي تعيش فيه ، ولكن الوطن لا يقتصر على مكان واحد ، بل بأناس لا بد من وجودهم. في هذا العالم.
  • يدرك المرء أن بقائه في وطنه يعتبر تنازلاً عن كل الأمور الأخرى ، وتخليًا عن كل من يعرفه ، لأن الرغبة في البقاء في وطنه قوية جدًا وتتغلب على كل العقبات.
  • لا يمكن للإنسان أن يعود إلى وطنه إلا من أجل شعبه ، لكنه يعود إلى ذكريات الطفولة والأحلام التي رسمها عندما كان صغيراً ، وإلى حبه للأرض النظيفة التي نشأ فيها ، وأولئك الأصدقاء. الذي نشأ وترعرع.
  • الرجل لا يسعى إلا لما يحب ، ولا يفعل إلا ما يستحق التقدير والتقدير ، فكيف يُطلب من المواطن أن يحب وطنه ويقدره وهو جاهل بتاريخه ولا يشعر في قلبه بذلك؟ الاستفادة من الأمن والرفاهية التي توفرها الدول الأخرى لمواطنيها.
  • أول واجب على المواطن العمل ليل نهار لرفع مستواه ، وبالتالي رفع مستوى أمته ، ولا ينبغي لهذا المواطن أن يتأكد من وصوله إلى مستواه وأنه يتولى وظيفة ثم هو. يجلس ولا يفعل شيئًا.
  • إن أرواحنا مشبعة بحب الوطن ، حتى تشتاق أرواحنا للعودة إليها إذا استمتعت ، قريبًا أو بعيدًا ، فهي ضرورية لكل نفس من الهواء وقطرة ماء تتسرب إلى خلايا أجسادنا. حمى الوطن وحدوده.
  • للوطن والوطن نحن .. أطفال نشأنا معهم .. طلاب درسنا وسهرنا .. ونوظف أينما كنا نعمل بأمانة ونرتقي ونذهب لرؤساء الوطن بأمانة وتفان ، المثابرة والجدية أمام الله في أقوالنا وأفعالنا وأفعالنا ، والجدية قبل كل ما يتعلق بوطننا.
  • الوطن الأم هو المكان الذي ولدت فيه ، وعشت في ظل حكمه ، ونمت وترعرعت على أرضه وسمائه ، وأكل من مشروباته ، وشرب من مياهه ، واستنشق هواءه ، واحتمى بين ذراعيه.
  • إنسان بلا وطن ، هو بلا اعتراف ، بلا ماض ولا مستقبل ، هو غير موجود بالفعل ، ولبناء وطن عظيم ، لبناته الأساسية يجب أن تُبنى بأمان ، واللبنة الأساسية لبناء كل ذلك. ، من واجب الوالدين أن يغرسوا في أطفالهم حب واحترام وطنهم منذ صغرهم ، وأن يجدوا مكان ميلادهم وأن يبذلوا قصارى جهدهم. نشأت وشربت من مياهها وعاشت تحت سمائها وعلى أرضها ، وتركت بصماتها في وطنها تخبرهم بذلك ، فالأمة لا تنسى أبناءها ، ولا تنسى أسماء العظماء بينهم.
  • لا داعي للمساومة على حب الوطن ، لا حاجة لتقديم عرض ، لا حاجة للجدل ، لا حاجة لشعارات رنانة ، ولا حاجة لآلاف الكلمات. الحضارات والتاريخ والتراث ، من أجل الأرض والسكان الأصليين ، عانى الناس أنواعًا مختلفة من المعاناة من أجل الأرض والأراضي الأصلية ، تتحرك كل روح مخلصة عليها من أجل كل حرف قرره رئيس بلديتنا عندما كانوا صغارًا ، وخطّطت أقلامهم لنا ، ونطقت بها شفاهنا ، لتقدمها ورفعتها ، لحمايتها وحفظها وحمايتها ، حتى نكون منها وهي وهي وهي.
  • رجل بلا وطن ، هو بلا اعتراف ، بلا ماض ولا مستقبل ، لا وجود له حقًا ، ولبناء وطن عظيم ، يجب بناء لبناته الأساسية بأمان ، وهو اللبنة الأساسية لبناء كل المجتمعات. . لذلك ، من واجب الآباء أن يغرسوا في أبنائهم حب الوطن واحترامه منذ الصغر ، وأن يجدوا وطنهم الذي ولدوا فيه وترعرعوا فيه ، ويبذلوا قصارى جهدهم ، ويشربوا من مائه ، ويعيشون في ظلها. السماء ، وعلى أرضه ، وترك أثر لهم في هذا الوطن يدل عليهم ، فالأمة لا تنسى ابنها ، ولا تنسى أسماء العظماء بينهم.
  • إن روحنا مشبعة بحب الوطن ، حتى تشتاق أرواحنا للعودة إليها إذا سافرنا قريبًا أو بعيدًا ، مطالبين بكل نفس من الهواء ، وقطرة ماء للتسلل إلى خلايا أجسادنا. وشمر عن سواعده لحماية الحمى وحدود البلاد.
  • للوطن والوطن حيث نحن ، أطفال نشأنا معهم ، طلاب دراستنا وليالينا ، وموظفون أينما كنا.
  • لا يكافح الإنسان إلا من أجل ما يحب ، ولا يفعل إلا ما يستحق الاحترام والإعجاب ، فكيف يُطلب من المواطن أن يحب وطنه ويحترمه وهو جاهل بتاريخها ولا يشعر في قلبها بأنها كذلك للتمتع بما تقدمه الدول الأخرى لمواطنيها من أمن ورفاهية.
  • الملايين ممن ينوون الهجرة هاجروا نفسياً لحظة تقديم الطلب ومغادرة الوطن على المستوى العاطفي ، وتبقى حالتهم على هذا النحو حتى لو انتظروا سنوات لمغادرة اللافتة ، فالواقع النتيجة من ذلك أننا نعيش في بلد يوجد فيه الملايين من المهاجرين ذوي النوايا أو الذين غادروا هنا بحياتهم وأجسادهم ما زالت تتنقل بين الحشود ، وكأن الموتى لم يفقدوا أرواحهم ولم يكن لديهم سوى الضعفاء. . حلم الحدث النهائي.
  • يقتل الناس ويتضررون بحجة حماية العقيدة والدين في وقت واحد ، وتارة أخرى بحجة حماية الوطن والروح في وقت آخر .. ولكن احذر من كليهما ، من حمل السلاح أو أساء. الناس دفاعا عن الدين يضعون الإيمان فوق الله الذي يأمر بالحب لا القتل ، والله قادر على حفظ إيمانه ولا يحتاج إلى إنقاذ عبيد خطاة ، ولا يحق لأحد أن يصحح رأيه في التحيز في الدين. تعالوا إليه إلى درجة تبرر القتل.

تلك العبارات والأفكار كانت كلمات تفيض بالحب لوطننا وقد قدمناها لكم في هذا المقال.

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top