ويعتقد أنه أقراص بيرفين علاج لعلاج الحساسية وحكة الجلد ، ويحتوي على أقراص الدواء Pirafene علي العنصر النشط هو ماليات كلورفينيرامين يستخدم فى حالات الحساسية كمضاد للهستامين مسؤول عن مختلف أنواع الحساسية الجسدية التي حدثت ، وهو أحد المستحضرات المدروسة مضادات الهيستامينيعمل على تخفيف الازدحام وتسكين الآلام حيث يعالج الاحتقان ولذلك فهو يستخدم أقراص بيرفين داخل علاج الشرى الحاد.
أقراص Pirafene لعلاج الحساسية وأقراص Pirafene Pruritus
مؤشرات لاستخدام أقراص Pirafene:
1- يستخدم الدواء في علاج الأرتكاريا الحادة ويمكنه علاج الحكة الشديدة في الجلد وكذلك يمكنه علاج التهابات الجيوب الأنفية.
2- يستخدم الدواء لعلاج الحكة التي تحدث في الأنف أو الحلق ويمكنه أيضًا علاج العطس وسيلان الأنف.
3- يعالج الدواء أعراض نزلات البرد ، ويمكن أن يعالج حمى القش وأنواع الحساسية المختلفة ، كما يمكنه علاج الصداع.
جرعة وطريقة استخدام أقراص Pirafene:
1- الجرعة المعتادة للبالغين: قرص واحد من 1-4 أقراص يومياً. كما يلزم استشارة الطبيب المعالج قبل تناول الدواء لتحديد أوقات تناول الدواء حسب حالة المريض.
2- الجرعة المعتادة للأطفال من سن 6 – 12 سنة هي: نصف قرص ثلاث مرات في اليوم ، كما يلزم استشارة الطبيب المعالج قبل تناول الدواء لمعرفة أوقات تناول الدواء حسب حالة المريض.
الآثار الجانبية لأقراص Pirafene:
1- الشعور بالدوار والنعاس يمكن أن يحدث في بعض الأحيان ويمكن أن يسبب جفاف الأنف أو الحلق ، بالإضافة إلى الشعور بالتوتر وصعوبة التنفس.
2- عدم القدرة على التركيز أمر محتمل ويمكن أن يؤدي إلى عدم وضوح الرؤية ، وكذلك يمكن أن يؤدي إلى توهان مؤلم.
3 – يسبب الدواء في بعض الأحيان فقدان الشهية ويمكن أن يحدث فقر الدم الانحلالي ، كما يمكن أن يسبب اضطرابات الدم وعدم التوازن في وظائف الكبد.
يمكن أن يسبب الدواء انسداد مجرى الهواء واضطرابات النوم ، وكذلك يسبب التهاب الجلد التقشري وطنين الأذن.
موانع استعمال أقراص بيرافيني:
1- يحظر تناول الدواء للأشخاص الذين يعانون من فرط الحساسية لأحد مكونات الدواء.
2- لا يجوز استخدام الدواء أثناء الحمل وخاصة في الأشهر الأولى من الحمل ، حيث قد تحدث بعض التشوهات الخلقية للجنين ، وقد لا يتم استخدام الدواء أثناء الرضاعة الطبيعية لأن الدواء يدخل في حليب الثدي مما يزيد من مخاطره. . مع عمر الرضيع ، لذلك ينصح باستشارة الطبيب المعالج قبل تناول الدواء أثناء الحمل والرضاعة.