إنها أسرع طريقة لخفض درجة حرارة المرأة الحامل
هناك العديد من العلاجات المنزلية التي تساعد الأم الحامل التي تعاني من ارتفاع درجة الحرارة على خفضها وإعادتها إلى المستويات الطبيعية.
- تساعد الكمادات الباردة أو المثلجة على خفض درجة الحرارة بسرعة ، لذلك يتم وضعها على المناطق الساخنة من الجسم ، وخاصة الجبهة.
- يساعد الاستحمام بالماء البارد أو الدافئ على استعادة درجة حرارة الجسم الطبيعية.
- احصل على قسط من الراحة في المنزل لتعزيز التعافي بشكل أسرع ، ولا تخرج إلا بعد عودة درجة الحرارة إلى طبيعتها ومعالجة السبب الكامن وراء الحمى.
- شرب المشروبات الباردة بدلًا من الابتعاد عن الحرارة يساعد على ترطيب الجسم وتسريع الشفاء.
- اشرب عصير فيتامين سي مثل البرتقال أو الليمون لتقوية جهاز المناعة لتسريع القضاء على العدوى ، ومن ثم تعود درجة حرارة الجسم إلى طبيعتها.
- اتباع نظام غذائي صحي غني بالمعادن والفيتامينات والابتعاد عن الدهون لتزويد الجسم بالعناصر الغذائية لزيادة قدرته على علاج العدوى وتقليل درجة حرارة الجسم.
- تجنب التعرض لمكيفات الهواء أو المراوح لأنها قد تؤدي إلى تفاقم أعراض الحرارة المرتفعة ، مثل البرد والسعال والبرد أو عدوى الجهاز التنفسي.
- ارتداء الملابس التي تتناسب مع درجة حرارة الهواء ، بحيث لا يتم ارتداء ملابس أخف أو أثقل من درجة حرارة المكان.
- ترطيب الهواء لتنقية الهواء للوقاية من التهابات الجهاز التنفسي وللمساعدة في العلاج والشفاء.
الأدوية التي تقلل الحمى أثناء الحمل
- تعتبر العلاجات الطبية من أسرع الطرق لمساعدة الأم الحامل على خفض درجة الحرارة ، ولكن ينصح بوصفة طبية من طبيب مختص بعد معرفة السبب الرئيسي للحمى من خلال الفحص البدني أو بعض الفحوصات الطبية إذا لزم الأمر.
- الأدوية الخافضة للحرارة التي تساعد على إعادة درجة حرارة الجسم إلى المعدل الطبيعي ، وتعد علاجات مهمة لتجنب إطالة فترة ارتفاع الحرارة.
- توصف الأدوية المضادة للفيروسات إذا كان سبب ارتفاع درجة حرارة الجسم للمرأة الحامل هو عدوى فيروسية.
- يتم وصف المضادات الحيوية في حالة إصابة الأم الحامل بنوع من العدوى البكتيرية.
على الرغم من العلاج السريع للحمى المرتفعة أثناء الحمل بالأدوية ، إلا أنها قد تسبب مضاعفات أو أضرارًا إذا سارت بمفردها.نحن نقدم بعض النصائح المتعلقة بسلامة الجنين عند استخدام العلاجات الطبية أثناء الحمل:
- الحمل يحذر من أخذ أي نوع من العلاج الطبي دون إذن الطبيب المختص ، لأن هناك أدوية تدخل إلى الجنين عن طريق المشيمة ، وتصنف على أنها غير آمنة أثناء الحمل لأنها يمكن أن تسبب ضررا مثل الإجهاض ، والتشوهات الخلقية . ، أو فشل نمو الجنين.
- كما يجب الالتزام بالجرعة التي يوصي بها الطبيب المختص والتي تختلف باختلاف الحالة الصحية للأم الحامل ، لأن الجرعة المنخفضة ترتبط بفترة علاج طويلة واحتمالية عالية لتكرار العدوى ، بينما الجرعة العالية هي أنثى. مع وجود مخاطر صحية على الأم الحامل أو الجنين.
تأثير ارتفاع الحرارة أثناء الحمل على الجنين
- يجب على الأم الحامل بمجرد ارتفاع درجة حرارتها مراجعة الطبيب المختص لتسريع العلاج لخفض درجة الحرارة المرتفعة والعودة إلى المعدل الطبيعي.
- إن ارتفاع درجة الحرارة قليلاً لفترة قصيرة من الزمن لن يضر بالجنين ، لكنه يتضرر مع ارتفاع درجة الحرارة لأكثر من 39 درجة مئوية.
- عندما أظهرت الدراسات العلمية أن ارتفاع درجة الحرارة عند المرأة الحامل مشكلة يجب التعامل معها بسرعة لأنها مرتبطة بمضاعفات على الجنين.
- يرتبط ارتفاع درجة الحرارة في الثلث الأول من الحمل بعيوب خلقية للجنين في الدماغ أو النخاع الشوكي ، وقد تعرض أيضًا الأم الحامل لخطر الإجهاض وفقدان الجنين.
- على الرغم من أن ارتفاع درجة الحرارة في الأشهر الثلاثة الأخيرة من الحمل يرتبط بالمضاعفات المتعلقة بالولادة المبكرة.
أسباب ارتفاع درجة الحرارة أثناء الحمل
عندما يدخل نوع من العدوى إلى الجسم فإنه يحاول محاربته ومكافحته ، ومن ثم تدل هذه العملية على ارتفاع درجة حرارة الجسم ، ويمكن أن يكون هناك عدوى فيروسية أو بكتيرية يتم التحقق منها بالفحص الطبي ، ثم تختلف طريقة العلاج باختلاف نوع العدوى وشدة الأعراض ، ومن أسباب ارتفاع درجة الحرارة أثناء الحمل.
- عدوى فيروسية أو التهابات الجهاز التنفسي.
- التهابات المسالك البولية.
- الانفلونزا ونزلات البرد.
- التهاب رئوي.
- التهاب الحلق واللوزتين.
- عدوى فيروسية في المعدة.
- عدوى الكلى.
- تسمم غذائي
- حساسية الطعام.
بالإضافة إلى أن ارتفاع درجة الحرارة عند المرأة الحامل يمكن أن يكون بسبب أخطاء في نمط الحياة بسبب ممارستها لبعض الأعمال اليومية أو الأنشطة التي ترفع درجة حرارة الجسم ، والتي من بينها.
- التعرض المتكرر للماء الساخن مثل الاستحمام.
- التعرض المفرط للحرارة العالية مثل ضوء الشمس أو الطقس الحار.
- تمرن أو تمرن في الطقس الحار.
أعراض ارتفاع درجة الحرارة أثناء الحمل
إذا كانت الأم الحامل تعاني من ارتفاع في درجة حرارة الجسم ، فسوف يصاحبها عدد من الأعراض الجسدية.
- صعوبة في التنفس.
- قشعريرة
- زيادة التعرق
- فقدان الشهية.
- الشعور بحرارة الجسم.
- آلام الجسم والعضلات.
- الشعور بالتعب والضعف
- أنا أميل إلى الكسل والنعاس.
- فقدان الطاقة والنشاط.
من ناحية أخرى ، هناك علامات خطر ، فعندما تشعرين بارتفاع في درجة الحرارة ، يجب استشارة أحد المتخصصين بسرعة ، لأنها تظهر أن الحمى قد دخلت المرحلة التي تتعرض فيها سلامة الحمل للخطر.
- عدم حدوث انخفاض في درجة حرارة الجسم لعدة أيام أثناء الالتزام بالعلاجات المنزلية أو الأدوية.
- انخفاض في درجة الحرارة ثم ارتفاعها مرة أخرى.
- ارتفاع في درجة الحرارة ناتج عن حالة صحية خطيرة مثل التهاب الكلى.
- علامات الجفاف مثل جفاف الفم أو البول الداكن.
- صعوبة في التنفس.
- اضطرابات ضربات القلب.
- نزيف مهبلي.
- تقلصات قوية
- ضعف معدل ضربات قلب الجنين.
- قلة حركة الجنين.
- العطش الشديد.
- الدوخة أو فقدان التوازن.
كيفية منع ارتفاع الحرارة أثناء الحمل
- الوقاية خير من العلاج وتساعد على استبعاد عوامل الخطر لمضاعفات الحمى أثناء الحمل للأم أو للجنين الحامل ، حيث نقدم بعض النصائح الوقائية.
- اغسل يديك قبل الأكل وبعد لمس الأسطح والجدران والأشياء الملوثة لمنع انتقال البكتيريا إلى الجسم.
- لا تجرى علاجات طبية بدون استشارة طبيب مختص حيث لا ضرر على الجنين.
- تجنب التعامل مع الأشخاص الذين تظهر عليهم علامات العدوى أو ارتفاع درجة الحرارة.
- تجنب التعرض لدرجات حرارة عالية لفترات طويلة.
- خذ التطعيمات الوقائية مثل لقاح الانفلونزا الموسمية.
- تناول الأطعمة المغسولة والمطبوخة جيدًا.
- الابتعاد عن الأطعمة التي تسبب العدوى ، مثل منتجات الألبان غير المبسترة أو النيئة.
- تجنب حمامات السباحة الساخنة أو حمامات البخار.
أسئلة شائعة حول ارتفاع درجة الحرارة أثناء الحمل
ماذا تشرب النساء الحوامل عندما يصبن بالحمى؟
تنصح الأم الحامل بشرب المشروبات الباردة ، خاصة تلك التي تقوي جهاز المناعة ، لتسريع العلاج والشفاء ، مثل عصير فيتامين سي ، مثل البرتقال أو الليمون.
متى تكون الحرارة خطرة على الحامل؟
أظهرت الدراسات العلمية مخاطر ارتفاع درجة حرارة الأم الحامل على سلامة الجنين ، لأنها مرتبطة بالولادة المبكرة أو الإجهاض أو التشوه الخلقي ، لذلك يجب معالجتها بسرعة لمنع هذه الأضرار ، ومن ناحية أخرى تعتبر درجة الحرارة المرتفعة خطيرة إذا ترافقت مع بعض الأعراض مثل صعوبة التنفس أو التشنجات أو العطش الشديد أو قلة التبول أو انخفاض في حركة الجنين.
هل الحرارة الداخلية ضارة بالمرأة الحامل؟
أظهرت الدراسات العلمية مخاطر ارتفاع الحرارة أثناء الحمل ، والتي تزداد سوءًا في المرتفعات العالية أو على ارتفاعات طويلة بسبب فشل تقليل الحرارة ، مثل فشل نمو الجنين أو التشوه الخلقي أو الولادة المبكرة.