1 انحراف الرؤية
2 أسباب الانحراف
3 علامات للاستجماتيزم
4 ـ علاج الزيغ
5 الوقاية من الاستجماتيزم
الانحراف البصري
كما يسمى الانحراف البصري (اللابؤرية أو اللابؤرية) وهو انحراف العين عن مستوى تركيزها مما يسبب صعوبة في الرؤية ، ويجب على المريض الاعتماد على مستواه ، وتكرار الانحراف لا علاقة له ببعض. العمر ، وقد يعاني المريض من هذه الحالة المرضية من قصر النظر وبعيده في نفس الوقت ، أو قد يكون لإحدى الحالتين تأثير كبير عليه.
أسباب الانحراف
هناك عدد من الأسباب التي تؤدي إلى فقدان البصر ، وهي:
يعد التركيز غير المنتظم للعين أحد الأسباب الرئيسية لانحراف الرؤية.
أمراض العيون وبعض الأورام أو الالتهابات الفيروسية من أسباب الانحراف.
الجلوس لساعات طويلة أمام التلفاز أو شاشة الكمبيوتر وهذا السبب يؤثر بشكل مباشر على الأطفال.
الحمض النووي يمكن للوالد أو أحد أفراد الأسرة عكس الرؤية.
إجراء عمليات جراحية دقيقة للعين ، مما قد يؤدي إلى انحراف العين.
تغير الشكل كورن مما يجعلها غير قادرة على تركيز الضوء على نقطة معينة.
أعراض تشوه الرؤية
يعاني الشخص المصاب بالاستجماتيزم من العديد من الأعراض ، منها:
تعتبر الرؤية الضبابية من أكثر الأعراض شيوعًا لدى الأشخاص الذين يعانون من انحراف.
الشعور بالألم في الرأس مع التركيز على شيء معين لفترة طويلة من الزمن.
الخلط بين المسافات الطويلة والمسافات الطويلة ينتج عنه صعوبة في التعرف على الأشياء.
في الحالات المتقدمة ، يؤدي الانحراف البصري إلى صداع شبه دائم.
علاج البصر
يعتمد علاج الانحراف على تشخيص الأعراض ومعرفة الأسباب التي أدت إلى انحراف الرؤية ، ويعمل طبيب العيون فحص المريض باستخدام جهاز الفحص البصري ، على سبيل المثال: استخدام عدسات الفحص من أجل تحديد مدى رؤية المريض وطبيعة تأثير الانحراف البصري على مدى رؤيته العلاج يعتمد عادة على الاستخدام من عقاقير تخفيف الآلام ، إن وجدت ، وتعتمد أيضًا على استخدام النظارات الطبية ، والتي يتم تحضير عدساتها حسب الأحجام في حالات المرض المتقدمة ، يقوم طبيب العيون بإجراء عملية لتصحيح الرؤية وتركيز العين.
منع اللابؤرية
لكي يتمكن الإنسان من حماية نفسه من الإصابة ، يجب عليه اتخاذ الخطوات التالية:
لا تبحث عن ساعات طويلة أمام التلفاز أو شاشة الكمبيوتر ، واحرص على توفير الراحة للعينين.
إذا شعرت بألم في الرأس أثناء النظر في اتجاه معين ، يجب أن ترى طبيب عيون على الفور.
يساعد الخروج للنزهة أو التجول في المدينة على تنشيط العيون ، خاصة في المواقف التي يشعر فيها الشخص بالتعب الشديد.